خرجت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الأحد، للتأكيد أنها لم تحسم بعد، في طبيعة النموذج التربوي الذي سيتم اعتماده في الدخول المدرسي المقبل، تعلمي حضوري أو عن بعد أو هما معا.
وقالت الوزارة، في بلاغها، إنها دأبت في آخر كل سنة دراسية على إصدار المقرر الوزاري الذي ينظم السنة الدراسية المقبلة والذي يتضمن العمليات المتبقية للتحضير للدخول المدرسي والمحطات والأنشطة الأساسية المبرمجة وكذا تاريخ انطلاق الدراسة والذي حدد هذه السنة في 7 شتنبر 2020، إضافة إلى تواريخ الامتحانات والعطل وهو ما يمكن الفاعلين التربويين والأسر والتلميذات والتلاميذ من الاطلاع على مختلف هذه المحطات والاستعداد الجيد لها.